5 TIPS ABOUT تاريخ الواقع الافتراضي YOU CAN USE TODAY

5 Tips about تاريخ الواقع الافتراضي You Can Use Today

5 Tips about تاريخ الواقع الافتراضي You Can Use Today

Blog Article



كما يتضح من الجدول الزمني أدناه، فإن تطبيق "لا بد من امتلاكه" في مجال الواقع الافتراضي لا يزال يراوغ العديد من الشركات في دورة مستمرة حتى اليوم.

لقد أُعجب مستخدمو النظام بإحساس العمق (مجال الرؤية) في المشهد والواقعية المقابلة.

Yet another pioneer was electrical engineer and computer scientist Ivan Sutherland, who began his perform in Laptop graphics at MIT’s Lincoln Laboratory (where by Whirlwind and SAGE were developed). In 1963 Sutherland concluded Sketchpad, a program for drawing interactively on the CRT Display screen with a light pen and Regulate board. Sutherland compensated very careful notice into the structure of data illustration, which built his procedure useful for the interactive manipulation of pictures. In 1964 he was set in command of IPTO, and from 1968 to 1976 he led the pc graphics software for the University of Utah, among DARPA’s premier investigation centres.

يعتبر هذا الأمر مهماً للغاية في مواقف التدريب الخطرة مثل التدريبات العسكرية والمجالات الهندسية الخطرة.

حيث يمكن للأشخاص والشركات مشاركة مساحة افتراضية والعمل معاً في المشاريع دون الحاجة إلى المقابلة وجهاً لوجه.

وبعد ذلك بعام عقدت شركة "أتش تي سي" التايوانية شراكة مع شركة فالف وطرحتا معا نظارة "أتش تي سي فايف"، كما تشاركت سامسونغ مع شركة "أوكولوس في آر" وطرحت نظارتها "غير في آر" بسعر يقل عن مئة دولار.

ومع ذلك, فلا يزال هناك مجال للنمو في مجال الواقع الافتراضي. حيث يقوم العديد من المصنّعين بتجربة كل ما هو ممكن في صناعة شاشات عالية الدقة وأجهزة استشعار أفضل وأجهزة حاسوبية تعمل بالذكاء الاصطناعي.

قام نور الإمارات أنطونيو ميدينا، أحد خريجي معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وعالم ناسا بتصميم نظام واقع افتراضي "لدفع" مركبات المريخ الجوالة من الأرض في الوقت الحقيقي الظاهر على الرغم من التأخير الكبير لإشارات المريخ والأرض.

بعد ذلك وخلال فترة السبعينيات بدأت هذه التقنية والأجهزة الداعمة لها تنتشر لكن على نطاق ضيق جداً، فقد كانت تُستَخدم في المجالات العسكرية والطبية وبعض المجالات الأخرى، في حين أنها لم تصل ليد المستهلك بعد.

الإبداع: يمكن للمبتكرين تجربة النماذج الرقمية للمنتجات والجمع بين المواد واستكشاف الأفكار.

تم استخدام الواقع الافتراضي للعلاج النفسي أو العلاج المهني، والتأثير في إعادة التأهيل الظاهري.

يمكن فعل كل هذه الأمور دون الحاجة للقلق بشأن النفقات أو الهدر المالي. حيث أنه من السهل إنشاء نماذج أولية ومنتجات جديدة باستخدامه.

تم اعتماد هذا بواسطة اوكيلوس وتم استخدامه في جميع سماعات الرأس المستقبلية.

مهما كان الحل، فإن الشيء الواضح هو أن رحلة الواقع الافتراضي نحو الاعتماد الجماهيري مستمرة.

Report this page